خاتم الزواج والسوليتير

بالنسبة إلى Cartier، فللحب أسبابه التي تفرض الجمال والإمتياز والشغف أي مفاتيح التألق بالتحديد. الدار تعشق الهوى والإبتكار ومراقبة الحياة تنبض بما سيصبح في يوم من الأيام رمزاً لرباط الحب مثل ماسة نادرة أو خاتم مرصوف أو آخر سوليتير أنيق ودائري ورقيق...

منذ متى يتربّع الحب لدى Cartier؟
تربّع الحب لدى Cartier لأكثر من 160 عاماً على عرش قِصص عشاق أسطوريين وإبتكارات خاصة بهم لا تُنسى، نذكر على سبيل المثال الأمير رينيه وغريس كيلي، النجمة إليزابيث تايلور وريتشارد بيرتون، دوق ودوقة ويندسور...
وعند الحديث عن العشاق وقول عبارة "نعم، أقبل الزواج بك"، لا بدّ من أن تخطر في بالنا خواتم كثيرة، من تلك صاحبة التصاميم الأكثر رقة إلى الأخرى الأكثرها تعقيداً، ومن الحلقة البسيطة إلى الإبتكار ذي التصميم الخاص الذي يجعل الحلم حقيقة.

أمّا عندما يتعلق الأمر بالخطوبة، فدار Cartier هي الرفيق الأمثل. إبتكاراتها بمثابة وعد بمستقبل مدهش تتفتح أولى أوراقه داخل علبة حمراء صغيرة تنبض بالحب.

خاتم زواج وسوليتير: ثنائي نموذجي
في خانة خواتم الزواج من Cartier، لكِ ولهُ وفي أي مكان في العالم،

يجب أن تكون القطع مرصّعة بالماس.
وبوصف مباشر لخاتم الزواج والسوليتير، فهما يليقان ببعضهما بشكل لا يضاهى. ثنائي في منتهى التناغم، يرتبطان ببعضهما إلى الأبد ونحو الأفضل دوماً. هيا بنا نتعرّف إلى رموز الخطوبة المتألقة بأناقة Cartier، في أحدث تصاميم خواتم الزواج وأرق تصاميم خواتم السوليتير